المرأة الخاطئة
المرأة الخاطئة للقديس أفرام السوري ترجمة الأب أنطوان ملكي اسمعوا أيها الأحباء كم أن الله هو رحيم، وكونوا في الراحة. المرأة الخاطئة غفر زلاتها؛ نعم، لقد رفعها حين كانت مبتلاة. بالوحل فتح عيني الأعمى، حتى يرى بحدقتيه النور. للمشلول وهب
هي مجلة أرثوذكسية شهرية تأسست عام ٢٠٠٤ على يد الإيكونوموس الأب أنطوان ملكي المغبوط الذكر. وكانت أول مجلة أرثوذكسية إلكترونية صادرة باللغة العربية
تصدر المجلة في أول كل شهر وتتضمن مجموعة من المقالات التي تتناول مواضيع ليتورجية، رعائية، عقائدية، تعاليم روحية، سير قديسين… وقد أصبحت مرجعًا للمنخرطين في العمل الكنسي والباحثين وطلاب اللاهوت بسبب غنى أرشيفها وتنوّعه.
المرأة الخاطئة للقديس أفرام السوري ترجمة الأب أنطوان ملكي اسمعوا أيها الأحباء كم أن الله هو رحيم، وكونوا في الراحة. المرأة الخاطئة غفر زلاتها؛ نعم، لقد رفعها حين كانت مبتلاة. بالوحل فتح عيني الأعمى، حتى يرى بحدقتيه النور. للمشلول وهب
من كتاب طريق الخلاص، للقديس ثيوفانس الحبيس المدخل قد يكون ممكناً أن نصف الأحاسيس والميول التي ينبغي بالمسيحي امتلاكها، لكنّ هذا بعيد جداً عن أن يكون كافياً لترتيب خلاصه. المهم لدينا هو الحياة الحقيقية بروح المسيح. لكن فقط لامسوا هذا
الحق والمحبة في كتابات القديس يوحنّا الإنجيلي القديس الأسقف ثيوفانس الحبيس نقلها إلى العربية الأب أنطوان ملكي إن القديس يوحنّا اللاهوتي، الرسول والإنجيلي، تلميذ الرب المحبوب، هو قبل كل شيء مثال للمحبة ومعلّم لها، فالمحبة تتنفس من خلال إنجيله، فيما
كيف نتعلّم محبة الرب عظة للقديس ثيوفانس الحبيس نقلها إلى العربية الأب أنطوان ملكي في الأسبوع الماضي علمتنا حاملات الطيب المحبة، واليوم يعلّمنا القديس يوحنا اللاهوتي الموضوع نفسه. فهو قد أحبّ الرب أكثر من كل الآخرين وكان محبوباً منه. فلنطبع
الطريق العسر والضيق للقديس الأسقف ثيوفانس الحبيس تعريب الأب أنطوان ملكي كثيراً ما نسمع الناس يقولون: “الرب عند خلقه الإنسان، أدخله إلى الفردوس وأمّن له كل شيء ليتمتع به”. بعد السقوط، وبالرغم من أن الإنسان طُرد من الفردوس، إلاّ إن قدرته على
إصلاح القلب للقديس الأسقف ثيوفانس الحبيس تعريب الأب أنطوان ملكي كأبناء للسقوط حُبل بنا بالآثام وأبصرنا النور بطبائع فاسدة، نحن نولد مجدداً في جرن المعمودية إلى حياة القداسة. إذاً، إذا كان أحدٌ لا يستطيع أن يفتخر بأنه بلا دنس وبلا
الصلاة القلبية للقديس الأسقف ثيوفانس الحبيس تعريب الأب أنطوان ملكي كتبت إحدى البنات الروحيات للقدّيس: زارتني امرأة تقيّة وكنّا نناقش أموراً روحيّة إلى أن وصلنا إلى موضوع الصلاة، وقد فوجئتُ لسماع ضيفتي تصرّ على أن العائشين في العالم ليسوا فقط
ضبط النفس على إيقاع الحياة الروحية القديس ثيوفان الحبيس نقلها إلى العربية الأب أنطوان ملكي هذه الرسالة موجّهة إلى فتاة شابة تبحث عن معنى لحياتها والأفكار التي يطرحها القديس تنطبق كثيراً على شبابنا اليوم وتهمهم. ماذا جرى لكِ؟ أي
الحياة المسيحية من رسائل القديس ثيوفان الحبيس ترجمة الأب أنطوان ملكي هل تبدأ الحياة المسيحية، عند كل الناس، بهذا التمزّق المصوّر في الحرب ضد الخطيئة؟ وهل الأمر حقيقة هكذا، أي أنّ كل مَن لم يختبر هذا التمزق لم يبدأ بعد